اضمن
حملات تجارية

مشروب “إنه ليس حليبًا” من ألبرو

جديد في الأسواق

مشروب “إنه ليس حليبًا” من ألبرو

أطلقت شركة ألبرو منتجًا ثوريًا في الأسواق استمرّ تطويره خمس سنوات أسمته: “هذا ليس حليبًا”. والمنتج هو مشروب نباتي طعمه غنيّ وقوامه كريميّ وسلس يشبه طعم الحليب، ولكنه ليس حليبًا، وعلى ما يبدو لن تشعروا بالفرق.

بشرى سارة لمحبّي الحليب والمشروبات النباتية في البلاد وأوروبا: اعتبارا من اليوم يمكنكم أن تجدوا مشروبًا جديدًا من شركة ألبرو يحمل اسم: “ليس حليبًا”. ويعود سبب التسمية الغريب إلى كونه مشروبًا يشبه إلى حدّ بعيد الحليب من حيث التجربة الحسّية، القوام، الطعم والعبوة أيضًا.

مشروب من مكوّنات نباتية

استمر تطوير مشروب “هذا ليس حليبًا” لمدة خمس سنوات من البحث والتطوير. وهو يرتكز على الشوفان ويحتوي أيضًا على بروتين البازيلاء. مكوّناته النباتية تجعله المشروب المثالي لكل من يتوق لطعم الحليب ويمكنه التمتع من تجربة تذكّره بالحليب، ولكن بدون حليب.

كما هو الحال في الحليب، فإن لمشروب “هذا ليس حليبًا” صيغة كاملة أو مخفّفة حتّى النصف (3.05% دهن و1.8% دهن)، ويمكن استخدامه بنفس الطريقة: إضافته إلى كوب القهوة صباحًا، قهوة الظهيرة المنعشة أو صحن حبوب الصباح المشبعة.

ويمكنكم استخدامه بديلًا للحليب في كل وصفة: البنكيك، العصير اللذيذ أو بكل بساطة كمشروب ذي قوام حليبيّ ولذيذ.

سوق بدائل الحليب بالبلاد في ارتفاع متواصل

تشير معطيات شركة ستورنكست لعام 2020 إلى أن مدخولات سوق بدائل الحليب في البلاد قد سجّلت نموًا يصل إلى أكثر من 60% في السنوات الخمس الأخيرة. ويبلغ حجم دورته المالية حوالي 430 مليون شيكل سنويًا. بحيث تتصدّر الفئة المشروبات التي ترتكز على الشوفان والتي تحظى بشعبية كبيرة حول العالم وفي البلاد.

أصبحت المشروبات النباتية منتجات متوفّرة في كل بيت بحيث لا تقتصر على النباتيين فقط. كما تستهلكها فئة الأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاكتوز، وهناك شريحة جديدة تسمّى ” “FLEXITARIANوهو مصطلح يطلق على الأشخاص النباتيين وتشمل حميتهم الغذائية الأسماك واللحوم أحيانًا (flexible+ vegetarianism).

نتطلّع إلى مستقبلٍ قائم على المنتجات النباتية

تعتبر ألبرو شركة رائدة في مجال المشروبات النباتية، وهي تتصدّر مجال بدائل الحليب النباتية منذ 40 عامًا، إيمانًا منها بأن ما هو جيدًا للبيئة جيد لنا أيضًا، وهي تبادر إلى العديد من الخطوات التي تجعل المستقبل “أخضر” أكثر. في الواقع، فقط الشركة التي تركّز منذ عقود على تطوير منتجات PB (“نجني الخيرات من النباتات”) يمكن أن تصل إلى هذا المستوى من بدائل الحليب. تؤمن ألبرو أن التغذية النباتية جيّدة وصحيحة لأن كوكبنا مكان رائع من المهم الحفاظ عليه. تقود الشركة التغيير من خلال ONE PLANET THINKING-أي: النظر إلى الأشياء الكبيرة مثل: التوفير في الطاقة، ومشاريع زيادة التنوّع البيولوجي، وتقييم المخاطر في مجال المياه.

بالإضافة إلى ذلك، فقط شركة مثل ألبرو التي تهتمّ وتركّز على بدائل الحليب فقط وتستثمر الكثير في التطوير والفحوصات المقارنة، يمكنها التوصّل إلى هذه النتائج الرائعة. هذه القدرات والميزات حوّلت ألبرو منذ فترة طويلة إلى ماركة بدائل الحليب الأولى في أوروبا.

مشروب “هذا ليس حليبًا” متوفّر في براّدات شبكات التسويق والسوبر ماركت حول البلاد.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock